بكين (أ. ف. ب) اليوم السابع
أعلنت وسائل الإعلام الصينية، وفاة شخص آخر بالنوع الجديد من فيروس أنفلونزا الطيور "اتش7ان9" القاتل فى إحدى المستشفيات، ما رفع عدد ضحايا هذه النسخة الجديدة من الفيروس إلى 24 شخصا.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة: إن الوفاة الجديدة وقعت فى مدينة شنغهاى شرق البلاد بعد 12 يوما من مكوث المريض فى المستشفى للعلاج. وسجلت الصين أكثر من 120 حالة إصابة بهذا الفيروس حتى الآن.
وتنحصر معظم حالات الإصابة بالنوع الجديد من الفيروس الذى تم التعرف عليه أول مرة فى مارس الماضى، فى منطقة شرق الصين، والحالة الوحيدة التى سجلت خارج الأراضى الصينية كانت فى تايوان، حين توفى مريض أصيب بالفيروس فى الصين، إلا أن الخبراء يخشون من احتمال تحول الفيروس إلى شكل سهل الانتقال بين البشر ما يمكن أن يؤدى إلى انتشار وباء.
وذكرت منظمة الصحة العالمية، أنه لا يوجد دليل حتى الآن على انتقال الفيروس من شخص إلى آخر، إلا أنها حذرت من أن فيروس "اتش7ان9" هو فيروس الأنفلونزا "الأشد فتكا" الذى يتم عزله حتى الآن.
وقال باحثون صينيون فى مجلة "لانسيت" العلمية الخميس، إنهم استطاعوا من التأكد من أن الدواجن هى مصدر لانتشار هذا الفيروس بين البشر.
وتحدث مسئولو الصحة الصينيون، عن إصابة أفراد من نفس العائلة بهذا الفيروس، إلا أنهم لم يتحدثوا عن أية أمثلة مؤكدة لانتقال الفيروس من إنسان إلى آخر.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة: إن الوفاة الجديدة وقعت فى مدينة شنغهاى شرق البلاد بعد 12 يوما من مكوث المريض فى المستشفى للعلاج. وسجلت الصين أكثر من 120 حالة إصابة بهذا الفيروس حتى الآن.
وتنحصر معظم حالات الإصابة بالنوع الجديد من الفيروس الذى تم التعرف عليه أول مرة فى مارس الماضى، فى منطقة شرق الصين، والحالة الوحيدة التى سجلت خارج الأراضى الصينية كانت فى تايوان، حين توفى مريض أصيب بالفيروس فى الصين، إلا أن الخبراء يخشون من احتمال تحول الفيروس إلى شكل سهل الانتقال بين البشر ما يمكن أن يؤدى إلى انتشار وباء.
وذكرت منظمة الصحة العالمية، أنه لا يوجد دليل حتى الآن على انتقال الفيروس من شخص إلى آخر، إلا أنها حذرت من أن فيروس "اتش7ان9" هو فيروس الأنفلونزا "الأشد فتكا" الذى يتم عزله حتى الآن.
وقال باحثون صينيون فى مجلة "لانسيت" العلمية الخميس، إنهم استطاعوا من التأكد من أن الدواجن هى مصدر لانتشار هذا الفيروس بين البشر.
وتحدث مسئولو الصحة الصينيون، عن إصابة أفراد من نفس العائلة بهذا الفيروس، إلا أنهم لم يتحدثوا عن أية أمثلة مؤكدة لانتقال الفيروس من إنسان إلى آخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق