• ما هي العدوى الكمبيلوبكتيرية؟
هو مرض معدي تسببه بكتيريا تسمى (كمبيلوباكتر) ، يستغرق المرض إلى حدٍ معين أسبوع لكن معظم الأشخاص الذين يصابون بهذه البكتيريا لا تظهر عليهم الأعراض مطلقاً.
تعتبر الكمبيلوباكتر من أكثر أنواع البكتيريا التي تشكل خطورة على حياة الناس في الولايات المتحدة، ومن الممكن أن يهدد حياة المصاب وخاصة المرضى الذين لديهم مناعة قليلة حيث تنتشر البكتيريا في الدم مسببةً عواقب وخيمة.
هو مرض معدي تسببه بكتيريا تسمى (كمبيلوباكتر) ، يستغرق المرض إلى حدٍ معين أسبوع لكن معظم الأشخاص الذين يصابون بهذه البكتيريا لا تظهر عليهم الأعراض مطلقاً.
تعتبر الكمبيلوباكتر من أكثر أنواع البكتيريا التي تشكل خطورة على حياة الناس في الولايات المتحدة، ومن الممكن أن يهدد حياة المصاب وخاصة المرضى الذين لديهم مناعة قليلة حيث تنتشر البكتيريا في الدم مسببةً عواقب وخيمة.
• ما طبيعة الميكروب؟
هي في الحقيقة مجموعة من البكتيريا الحلزونية اللاهوائية التي تسبب المرض للإنسان والحيوان. معظم إصابات الإنسان بالميكروب عن طريق نوع واحد يسمى كمبيلوباكتر الأمعاء الوسطى ((campylobacter jejuni ولكن 1% من الحالات التي تصيب الإنسان يتسبب بها أنواع أخرى من البكتيريا.
تعتبر البكتيريا ضعيفة ، ولا تتحمل الجفاف ، ويقلل التجميد من وجودها في اللحم النيئ.
• كيف يتم الكشف عن الإصابة بالميكروب؟
بواسطة زراعة عينة من براز المصاب يمكن أن يكتشف الطبيب وجود البكتيريا المسببة ، ويتطلب التشخيص مختبر خاص لزراعة العينة وتحليلها.
• ما هي أعراض المرض؟
1. إسهال.
2. تشنجات وآلام في البطن.
3. غثيان.
4. تقيؤ.
5. حمى.
6. أحياناً إسهال دموي.
يبدأ ظهور الأعراض من يومين إلى 5 أيام من الإصابة بالميكروب.
• كيف تحدث الإصابة بالميكروب؟
معظم الحالات مرتبطة بملامسة ومعاملة الدواجن أو أكل لحوم الدواجن الغير مطهية جيداً. أحياناً يمكن الإصابة بالميكروب عن طريق تقطيع لحوم الدواجن على لوح ، ثم استخدام نفس اللوح وعدم غسله لتقطيع الخضروات ، وبالتالي تنتقل البكتيريا من اللحوم النيئة إلى باقي الأطعمة الأخرى.
هناك طرق أخرى يمكن الانتقال عن طريقها وهي عادةً الحليب الغير مبستر أو الماء الملوث.
هي في الحقيقة مجموعة من البكتيريا الحلزونية اللاهوائية التي تسبب المرض للإنسان والحيوان. معظم إصابات الإنسان بالميكروب عن طريق نوع واحد يسمى كمبيلوباكتر الأمعاء الوسطى ((campylobacter jejuni ولكن 1% من الحالات التي تصيب الإنسان يتسبب بها أنواع أخرى من البكتيريا.
تعتبر البكتيريا ضعيفة ، ولا تتحمل الجفاف ، ويقلل التجميد من وجودها في اللحم النيئ.
• كيف يتم الكشف عن الإصابة بالميكروب؟
بواسطة زراعة عينة من براز المصاب يمكن أن يكتشف الطبيب وجود البكتيريا المسببة ، ويتطلب التشخيص مختبر خاص لزراعة العينة وتحليلها.
• ما هي أعراض المرض؟
1. إسهال.
2. تشنجات وآلام في البطن.
3. غثيان.
4. تقيؤ.
5. حمى.
6. أحياناً إسهال دموي.
يبدأ ظهور الأعراض من يومين إلى 5 أيام من الإصابة بالميكروب.
• كيف تحدث الإصابة بالميكروب؟
معظم الحالات مرتبطة بملامسة ومعاملة الدواجن أو أكل لحوم الدواجن الغير مطهية جيداً. أحياناً يمكن الإصابة بالميكروب عن طريق تقطيع لحوم الدواجن على لوح ، ثم استخدام نفس اللوح وعدم غسله لتقطيع الخضروات ، وبالتالي تنتقل البكتيريا من اللحوم النيئة إلى باقي الأطعمة الأخرى.
هناك طرق أخرى يمكن الانتقال عن طريقها وهي عادةً الحليب الغير مبستر أو الماء الملوث.
• ماذا يجب عمله لمنع الإصابة؟
1. طهي الطعام جيداً وبخاصة لحوم الدواجن.
2. غسل اليدين بالصابون قبل وبعد تقطيع الأطعمة النيئة.
3. استخدام ألواح خاصة بتقطيع اللحوم وألواح للأطعمة الأخرى.
4. تجنب شرب الحليب الغير مبستر والماء الغير صحي.
5. إذا كان هناك شخص مصاب بعدوى الكمبيلوباكتور فيجب أن يحرص على غسل يديه جيداً باستمرار بالصابون وذلك لتقليل خطورة انتشار العدوى.
1. طهي الطعام جيداً وبخاصة لحوم الدواجن.
2. غسل اليدين بالصابون قبل وبعد تقطيع الأطعمة النيئة.
3. استخدام ألواح خاصة بتقطيع اللحوم وألواح للأطعمة الأخرى.
4. تجنب شرب الحليب الغير مبستر والماء الغير صحي.
5. إذا كان هناك شخص مصاب بعدوى الكمبيلوباكتور فيجب أن يحرص على غسل يديه جيداً باستمرار بالصابون وذلك لتقليل خطورة انتشار العدوى.
• كيف يمكن علاج العدوى؟
كل الأشخاص المصابين بالميكروب سيتم شفاؤهم عملياً بدون أي علاج محدد. يجب على المرضى الإكثار من تناول السوائل كلما استمر الإسهال. في كثير من الحالات المزمنة ممكن أن يعطى المرضى مضادات حيوية مثل الإريثروميسين والفلوروكوينولون التي من الممكن أن تقلل من فترة الأعراض إذا أعطيت في وقت مبكر من اكتشاف المرض.
كل الأشخاص المصابين بالميكروب سيتم شفاؤهم عملياً بدون أي علاج محدد. يجب على المرضى الإكثار من تناول السوائل كلما استمر الإسهال. في كثير من الحالات المزمنة ممكن أن يعطى المرضى مضادات حيوية مثل الإريثروميسين والفلوروكوينولون التي من الممكن أن تقلل من فترة الأعراض إذا أعطيت في وقت مبكر من اكتشاف المرض.
قسم الصحة والخدمات الإنسانية
مراكز التحكم والوقاية من الأمراض
أطلنطا- الولايات المتحدة الأمريكية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق